أحد وَمن طَرِيق الثَّوْريّ وَغَيره عَن الشَّيْبَانِيّ كَذَلِك وَمَا عِنْده فِي شَيْء من طرقه ذكر عبيد الله إِلَّا فِي الأول وَلَا فِي الأول وَلَا فِي غَيره ذكر لأبي النَّضر وأظن الْحُسَيْنِي الْتبس عَلَيْهِ بِحَدِيث آخر مخرج فِي الْمسند وَفِي الصَّحِيح من طَرِيق أبي النَّضر مولى عمر بن عبيد الله بن معمر أَن عبد الله بن أبي أوفى كتب اليه فَذكر حَدِيثا فِي الْجِهَاد وَلَيْسَت لعمر بن عبيد الله بن معمر فِيهِ رِوَايَة وَإِنَّمَا قرا عَلَيْهِ أَبُو النَّضر كتاب عبد الله بن أبي أوفى وعَلى تَقْدِير أَن تكون لَهُ رِوَايَة فَلَيْسَتْ هِيَ لِعبيد الله بن معمر بل لوَلَده عمر كَمَا أوضحت ذَلِك فِي تَهْذِيب التَّهْذِيب