التي ضمتها مجموعة "ما تراه العيون1" تمثل الريادة الناضجة والأدنى إلى الكمال في هذا الفن، فهي خطوة تالية لخطوة المنفلوطي2، وأفسح منها وأقرب إلى المعالم الصحيحة3 التي أرساها كتاب هذا النوع الأدبي في الآداب التي سبقت إليه، وهي الآداب الغربية.

وقد كان محمد تيمور على صلة قوية بالفن القصصي الغربي، وكان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015