وَأَنَّ عُقَيْلَ بْنَ عُلَّفَةَ تَمَثَّلَ بِهِ وَغَيْرُهُ يَقُولُ إِنَّ الشِّعْرَ الْمَوْزُونَ لِعُقَيْلِ بْنِ عُلَّفَةَ وَأَنَّ الْمَثَلَ قِيلَ لِحَاتِمٍ الطَّائِيِّ وَكَانَ جَدُّهُ جَوَادًا وَلَمَّا نَشَأَ حَاتِمُ طيىء جَوَادًا قَالَ النَّاسُ نَزَعَ حَاتِمٌ إِلَى جَدِّهِ أَخْزَمَ وَسَمِعْتُ أَبَا بكر يَقُول هُوَ حَاتِم 10 ب بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعْدِ ابْن الْحَشْرَجِ بْنِ أَخْزَمَ
وَالشَّنْشَنَةُ مَا يَتَنَشْنَشُ فِي الْمَاءِ أَيْ يَبْقَى فِي الْقِرْبَةِ وَهِيَ هَهُنَا النُّقْطَةُ وَقَالُوا الشَّنْشَنَةُ مِثْلُ الطَّبِيعَةِ وَالسَّجِيَّةِ