وَلَو أَن مَا فِي سُفْنِ دارينَ صَبَّحَتْ

بَنِي جارمٍ مَا طيَّبَتْ ريحَ خَنْبشِ

ولبني جارم خِطة بِالْبَصْرَةِ

وَفِي طيءٍ بطنٌ يُقَالُ لَهُم بَنو جَارِم فَأَما حِزام الْحَاء مَكْسُورَة غير مُعْجمَة وَالزَّاي مُعْجمَة فَفِي قُرَيْش

حِزام بْن خُوَيْلِد بْن أَسد بْن عَبْد الْعُزَّى أَبُو حَكِيم ابْن حزَام قتل يَوْم الفِجار وابنُه

حكيمُ بْن حزَام أَسْلَمَ يَوْم فتح مَكَّة وَكَانَ كَرِيمًا جوادًا وَأحد عُلَمَاء قريشٍ بِالنّسَبِ وأَخوه

خَالِد بْن حزَام من ولد خَالِد بن حزَام 78 ب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015