بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم [وأَنا أذكُر بعده مَا يُصَحَّف فِي الْأَسْمَاء وَالصَّحِيح مِنْهُ] فَمِنْهَا الْحُبَابُ والْحُتَاتُ وخَبَّابٌ وَجَنَابٌ وَمن لَا يضْبط يصحف بَعْضهَا بِبَعْض فَذَكَرَتْ كل واحدٍ مِنْهَا فِي بَابٍ وأتيت بالمشهورين مِمَّنْ يُسمى بذلك الِاسْم وتكثر الرِّوَايَة 85 ب عَنْهُمْ فتدورُ عَلَى أَفْوَاه النَّاس وكتبهم فَيعرف ويحترس فِيهِ من التَّصْحِيف إِن شَاءَ اللَّه تَعَالَى فَأَما الحُباب الْحَاء غيرُ معجمةٍ وَتَحْت الباءِ نقطةٌ واحدةٌ فَمنهمْ

الْحُبَابِ بْن الْمُنْذر بْن الجموح الْأَنْصَارِيّ وَهُوَ الْقَائِل يَوْم سَقِيفَة بني سَاعِدَة أَنَا جذيلها المحكك وعذيقها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015