قُلْتُ أَنَا الْحَذْمُ وَالْحَدْرُ فِي الإِقَامَةِ قَطْعُ التَّطْوِيلِ وَأَصْلُهُ الإِسْرَاعُ فِي الْمَشْيِ وَالْخَذْمُ بِالْخَاءِ الْمُعْجَمَةِ الْقَطْعُ وَقَدْ يَكُونُ الْحَذْمُ الْقَطْعَ أَيْضا يُقَال خَذَمْتُهُ وَحَذَمْتُهُ وَجَذَمْتُهُ وَجَرَمْتُهُ بِمَعْنَى قَطَعْتُهُ وَجَزَمْتُهُ بِالزَّايِ أَيْضًا قَطَعْتُهُ
وَفِي حَدِيثِ إِبْرَاهِيمَ الْقِرَاءَةُ جَزْمٌ وَالتَّكْبِيرُ جَزْمٌ وَالتَّسْلِيمُ