والصقلي فسّرها في كتابه تثقيف اللسان أنها البقرة الوحشية.
(ص) ويقولون: الأُرْجُوَان، ولا يعرفونه إلا الصّوف الأحمر، وليس كذلك، بل هو كل أُرْجُوان أحمر، صوفاً كان أو غيره.
(ص) ويقولون: هذه الدار لها حُدودٌ أرْبعٌ. والصواب: أربعة، لأن الحَدَّ مذكّر.
(ز) ويقولون لضرب من الحَلْي يُتخَذ في المعاصم: أرَاق، قال: والصواب: يارَق ويارَقان ويقال إن أصله بالفارسية يارجان.
(ح) ويقولون: أرْحِيَة في جمع رَحَى. والصواب: أرْحاء، لأن الثلاثي عي اختلاف صيغته يجمع على أفْعال، لا على أفعِلَة.
(ح) ويقولون: ارتضع بلَبنه في رضيع الإنسان. والصواب: ارتضع