أغنيتُ شأني فأغنوا اليوم شأنكُمُ ... واستحمقوا في مراس الحَرْبِ أو كِيسوا
فقلت: أغنيتُ شاتي، فقال بالعَجَلة قبل رجوعي: فأغنوا اليوم تيسكم إذن! قلت: الصواب شاني بالنون.
(ص ز) ويقولون: هم في شَبَعٍ. والصواب: شِبَع، قال امرؤ القيس:
............ ... وحسْبُك من غِنًى شِبَعٌ ورِيُّ
قلت: يريد أنهم يفتحون الشين.
(ص) ويقولون فلان شَبَح قائِمٌ، أي صِفْرٌ خالٍ، وليس كذلك، إنما الشَّيَحُ الشّخْصُ.
(و) العامة تقول: الشَّبثُ بتخفيف الثاء. والصواب تشديدها.
قلت: هو بكسر الشين والباء الموحدة وتشديد الثاء المثلثة على وزن طِمِرّ.