أبو عمر أخبرني ثعلب عن ابن الأعرابي: أن الذَّبْل ظهر سلحفاة يُعمَل منه المُشْط.
(ص) ويقولون: ذَبُلَ البقل وغيره. والصواب ذَبَلَ يذْبُلُ.
(س ث ك) حدثنا الحسن بن الحسين الأزدي، ثنا أبو الحسن الطوسي قال: كنا عند اللحياني فأملى: مُثْقلٌ استعان بذَقَنَهِ، فقال له ابن السكيت: بدَفَّيهِ، فوجم لذلك.
قلت: يريد أنه قال بذقنه بالذال المعجمة، والقاف والنون. والصوابأنه بالدال مهملة والفاء والياء آخر الحروف، والدَّفّانِ الجنبان.
(ص ق زح) ينشدون قول الشاعر:
كضرائرِ الحسْناءِ قُلنَ لوَجْهها ... حسَداً وبَغْياً إنّه لذَميمُ