{قل كونوا حجارة أو حديدا} وهذا مثل به ابن برهان والآمدي للتعجيز ولكن العبادي في طبقاته مثل للتعجب بقوله تعالى: {انظر كيف ضربوا لك الأمثال}
الرابع والعشرون: التكذيب نحو {فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين}
الخامس والعشرون: المشورة نحو: {فانظر ماذا ترى}
السادس والعشرون: الاعتبار {انظروا إلى ثمره}
(ص) والجمهور: حقيقة في الوجوب لغة أو شرعا أو عقلا مذاهب، وقيل: في الندب وقال الماتريدي: للقدر المشترك وقيل: مشتركة بينهما