وعلي رضي الله تعالى عنهم.
والرابع: خالف فيه قوم.
لقوله: ((واقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر)).
والخامس والسادس: حكى الغزالي الخلاف فيه عن طائفة، ومدركهم