(ص): وعدم انعقاده في حياة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
(ش): علم من قوله: بعد وفاة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه لا ينعقد الإجماع في حياته، لأنه إن أجمع معهم فالحجة في قوله وإلا فلا اعتبار بقولهم.
(ص): وأن التابعي المجتهد معتبر معهم، فإن نشأ بعد فعلى الخلاف في انقراض العصر.