فَإِن لم يجد إِلَى اسْتِدَامَة التزامها سَبِيلا أوضح من أَسبَاب عذره وأشاع من وُجُوه مخرجه قبل شُرُوعه فِي خلقه ونقضه مَا يحفظ عَلَيْهِ سَلامَة دينه وَعرضه فَلَا ينْسب فِي 14 ب يَمِينه إِلَى حنث وَفِي عَهده إِلَى نكث
قَالَ بعض الْحُكَمَاء
الْكَذِب والغدر يشبهان أَسْنَان الْأسد ويفسدان قُلُوب النَّاس