(لوم يعيذك من سوء تقارفه ... أبقى لعرضك من قَول يداجيكا)
(لقد رمى بك فِي تيهاء مهلكة ... من كَانَ يكتمك الْعَيْب الَّذِي فيكا) // من الْبَسِيط //
وَهَذَا مِمَّا يجب أَن يتوقاه الْملك ويحذره ليكفى مخادعة الْهوى ويميزه عَن مداهنة النَّفس
قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
(إِذا أَرَادَ الله بِعَبْد خيرا جعل لَهُ واعظا من نَفسه)