والعداوة تصد عَن النصح والإنصاف وتبعث على الْغِشّ والإجحاف وَلَا يَصح مَعَ أحد هذَيْن رَأْي لمشير وَلَا يخلص فيهمَا
قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
(حبك الشَّيْء يعمي ويصم)
أَي يعمي عَن الرشد ويصم عَن الموعظة
وَكَذَلِكَ حَال البغض الَّذِي هُوَ ضِدّه لِأَنَّهَا خُرُوج من الْعدْل إِلَى تَقْصِير أَو سرف