بسم الله الرحمن الرحيم

قال الشيخ الامام العالم العلامة شيخُ النحاة والادباء جمالُ الدين ابوعبدالله محمد بن عبدالله ابن مالك الطائي الاندلسي الجياني مقيمُ دمشق رحمه الله حامداً لله رب العالمين. ومصلياً على محمد خاتم النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين:

هذا كِتابٌ في النحو جعلتُه بعونِ الله مستوفياً لأصولهِ مستولياً على ابوابهِ وفصولهِ فسميتُهُ لذلك: تسهيلُ الفوائدِ وتكميلُ المقاصدِ " فهو جديرٌ بأن تلبي دعوته الالباء وتجتنب منابذته النجباء. ويعترف العارفون برشد المغرى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015