تدل على العموم، فهي صريحة في أن جميع البدع محرمة وممنوع من فعلها"1".
فلا يجوز لمسلم أن يعارض قول رسول الله صلى الله عليه وسلم بقول غيره من البشر كائناً من كان"2"، فإن عارض قوله صلى الله عليه وسلم بقول غيره، كان ذلك