فيؤدي ذلك إلى أن القبر وثناً يُعبد من دون الله"1".
ولذلك لما سَنَّ العُبيديون المنتسبون إلى التشيع في مصر وغيرها سنة سيئة؛ وذلك ببناء المساجد والقباب والمشاهد على القبور، وكانوا أول من أحدثها في ديار الإسلام"2" تقليداً لليهود والنصارى"3" انتشر وكثر الغلو في القبور.