وقد أجمع العلماء على كفر من وقع في هذا النوع – أي كفر الجحود –"1"؛ لأنه مكذبٌ لكلام الله تعالى وكلام رسول الله صلى الله عليه وسلم، رادٌّ لهما ولإجماع الأمة القطعي.