الله ليغفر له إلا بتلك المصيبة، أو بتلك المصيبة أو بدرجة لم يكن الله ليبلغه إياها إلا بتلك المصيبة". رواه أبو نعيم1 عن ثوبان2 رضي الله عنه.
ومنها: "إن في الجنة شجرة يقال لها شجرة البلوى، يؤتى بأهل البلاء يوم القيامة، فلا يرفع لهم ديوان، ولا ينصب لهم ميزان، يصب عليهم الأجر صبا"، وقرأ قوله تعالى: {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب} 3. رواه الطبراني4 عن الحسن بن علي رضي الله عنهما.