مالي إليك وسيلة إلا الرجا ... وجميل عفوك ثم إني مسلم (?)
10 - قالت شعوانة (?) رحمها الله تعالى:
(إلهي:
ما أشوقني إلى لقائك، وأعظم رجائي لجزائك، وأنت الكريم الذي لا يخيب لديك أمل الآملين، ولا يبطل عندك شوق المشتاقين ...
إلهي:
إن غفرت فمن أولى منك بذلك، وإن عذبت فمن أعدل منك هنالك.
إلهي:
لولا ذنوبي ما خفت عقابك، ولولا ما عرفت من كرمك ما رجوت ثوابك) (?).