رضي الله تعالى عنهم أجمعين إلى ما انتهى إليه اختياري وما وفقني إليه الباري جل جلالة.
وأرجو أن يكون ما صنعته مفيداً لقارئه والناظر فيه، وأرجو فيه الأجر والذكر الجميل.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.