الرغبات، وبفضله تستجلب الخيرات، وبعونه تستدفع الشرور.
ونشكره جل وعلا، وشكره عمل لا يضيع، وأمل لا يخيب، وذخيرة لا تبيد، وتجارة لا تبور.
ونستغيث به في كل كرب أَلَمّ، وفي كل خطب أهم، فمنه الإعانة، وبه الاستغاثة، وإليه النشور) (?).
27 - وقال الضمدي (?) رحمه الله تعالى:
إن مسنا الضرُّ أو ضاقت بنا الحيل ... فلن يخيب لنا في ربنا أملُ ...
الله في كل خطب حسبنا وكفى ... إليه نرفع شكوانا ونبتهلُ
من ذا نلوذ به في كشف كُربتنا ... ومن عليه سوى الرحمنِ نتكلُ ...