ألست الذي قربت قوماً فوُفِّقوا ... ووفقتهم حتى أنابوا وأسلموا
وقلتَ استقيموا منةً وتكرماً ... وأنت الذي قومتهم فتقوموا
لهم في الدجا أُنسٌ بذكرك دائماً ... فهم في الليالي ساجدون وقُوّمُ
نظرتَ إليهم نظرة بتعطف ... فعاشوا بها والخلق سَكْرى ونُوّمُ
لك الحمد عاملنا بما أنت أهله ... وسامح وسلمنا فأنت المُسَلِّمُ
اللهم:
دلنا بك عليك، وارحم ذلنا بين يديك، واجعل رغبتنا فيما لديك، ولا تحرمنا بذنوبنا ولا تطرد بعيوبنا ... ) (?).
19 - وقال الشيخ ابن عطاء الله السَكَندري (?) رحمه الله تعالى: