تزكيه النفوس (صفحة 86)

فيعترف أنه ملك لله يتصرف فيه مالكه بما يريد، وراحياً بهما عند الله كأنه تفسير لقوله: {وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ} (البقرة: من الآية 156). أى نرد إليه فيجزينا على صبرنا، ولا يضيع أجر المصيبة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015