وقال الشافعي كل حديث ليس له أصل بالمدينة وإن كان منقطعاً ففيه ضعف.
وقال مالك في أثر ذكر التشهد في الوصية: هو الذي أدركت عليه الناس بهذه البلدة فلا يشك فيه فهو الحق.
قال عبد الله بن عمر: بعث عمر نافعاً إلى مصر بعلمهم السنن.
قال مجاهد وعمر بن دينار وغيرهما من أهل مكة: لم يزل شأننا متشابهاً فتناظرا حتى خرج عطاء بن أبي رباح إلى المدينة فلما رجع علينا استبان فضله علينا.
سلام عليكم، فإني أحمد الله إليك الذي لا إله إلا هو.
أما بعد عصمنا الله وإياك بطاعته في السر والعلانية وعافانا وإياك من كل مكروه.
اعلم رحمك الله أنه بلغني أنك تفتي الناس بأشياء مخالفة لما عليه جماعة الناس عندنا وببلدنا الذي نحن فيه