معنا بالعراق هناك، وكان سبب خروجه الى مصر شيء وقع بينه وبين شيوخ بلده دمشق، فتعصّب له قوم وعليه آخرون، وذلك في جامع دمشق حتى تطاول بعضهم الى بعض فخرج الى الاسكندرية، قال أبو عمرو توفي بعد سنة ثمانين وثلاثماية.
قاضي أذنه. وسكن مصر، يروي عن جماعة، يروي عنه أبو الحسن ابن أبي الكرام، وأبي حفص بن شعيب الألكيان.
واسمه محمد بن أحمد بن محمد بن عبيد بن موسى. أخذ عن ابن شعبان والطبري، وابن أبي الحديد، سمع منه