القيروان، والتحم مع الشابية في معارك انجلت عن هزيمته منها معركة جمال سنة 946/ 1540.

له موجز في التوحيد، كتبه بلغة أقرب إلى العامية قصد به إفهام العاميين من تلاميذه، وهو عمل - في رايه - لم يسبق إليه.

المراجع:

- جامع كرامات الأولياء 2/ 302، الحقيقة التاريخية للتصوف الإسلامي، العارف بالله أحمد بن مخلوف الشابي ص 112.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015