ودراج أبو السمح، والليث بن سعد، وبكر بن مضر، وابن لهيعة،

وطائفة.

وثقه أحمد وابن معين.

وقال أبو حاتم: صالح الحديث، وروى عنه أيضًا ختنه ضمام بن

إسماعيل.

وقال: رأيته معه الفلوس في خرقة يتصدق بها، وكان يلي الشِّرى

من السوق بنفسه، ويصوم الاثنين والخميس.

وقال عبد الله بن المسيّب: سمعت أبا قبيل يقول: كيف بكم إذا كان

الحكم حيفًا، والسوط سيفًا، والشتاء قيظًا، والولد غيظًا.

وقال مالك الزبادي: سئل أبو قبيل عن القدر وأنا أسمع، فقال:

دين أنا في الإِسلام أقدم منه لا خير فيه.

قال يعقوب بن شيبة: كان له علم بالملاحم والفتن.

وقال ابن يونس: توفي بالبرلس سنة ثمان وعشرين ومائة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015