وآخرون.

قال ابن المديني: له نحو مائتي حديث.

وقال ابن معين، وغيره: ثقة.

وقال حفص بن غَيَّاث: ما سمعت الأعمش يُثني على أحد، إلا

على عمرو بن مُرَّة [3/ ت 104 - ب] فإنه كان يقول: كان مأمونًا على ما

عند (?).

وقال شعبة: كان عمرو بن مرة أكثرهم علمًا.

وقال: ما رأيت أحدًا من أصحاب الحديث إلا يُدَلِّسُ، إلا ابن

(عون) (?)، و (عمرو) (?) بن مُرَّة.

وقال قُراد أبو نوح عن شعبة: ما رأيت عمرو بن مرة في صلاةٍ قط،

إلاظننت أنه لا يَنْفَتِل حتى يُستجابَ له.

وقال مِسْعر: سمعت عبد الملك بن مَيسرة، ونحن فى جنازة عمرو

ابن مرة يقول: إني لأحسَبُه خيرَ أهل الأرض.

وروى عبد العزيز القرشيُّ عن مسعر قال: لم يكن بالكوفة (أحد) (?)

أحب إلى، ولا أفضل من عمرو بن مرة.

"وقال نصر بن المغيرة، عن ابن عيينة قلت لمسعر: من أفضل من

أدركت؟ قال: ما كان أفضل من عمرو بن مرة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015