المديني، ومحمد بن رافع (م د ت س)، وإسحاق (الكوسج) (?) (خ م ت

س ق)، وعبد بن حميد (م د)، والرمادي (?)، وسلمة بن شبيب (م د ت

ق)، ومحمد بن يحيى (م)، ومؤمل بن إهاب (س)، وإسحاق الدبري،

وأحمد بن صالح المصري (د)، وإبراهيم بن محمد بن عبد الله بن سويد

الشِّبَاميُّ، وإبراهيم بن محمد بن بَرّة الصنعاني، وأحمد بن الفُرات (د)،

والحسن بن عبد الأعلى البُوسي وأمم (?)، وروى عنه من شيوخه: معتمر بن

سليمان، وسفيان بن عُيَينَة.

وقال: جالست معمرًا [سبع] (?) سنين.

وقال أحمد بن صالح: قلت لأحمد بن حنبل: رأيت أحدًا أحسن حديثًا

من عبد الرزاق؟ قال: لا.

وقال عبد الوهاب بن هَمَّام: كنت عند مَعْمَر، فقالْ يَختلفُ إلينا أربعة:

رباح بن زيد وخليق أن تغلب عليه العبادة فينتفع بنفسه ولا ينتفع به الناس،

وهشام بن يوسف وخليق أن يَغْلِب عليه السلطان، ومحمد بن ثور وهو كثير

النسيان قليل الحفظ، وعبد الرزاق بن هَمَّام وإن عاش فخليق أن تُضْرَبَ إليه أكباد

الإبل. رواها محمد بن أبي السري، وقال: فو الله لقد أتعبها، ولما (ودعت) (?)

عبد الرزاق قال لي: أما في الدنيا (فلا) (?) أظن أنا نلتقي فيها، ولكنا نسأل

الله أن يجمع بيننا في الجنة.

وقال أحمد: حديث عبد الرزاق عن معمر أحب إلي من [حديث] (?)

هؤلاء البصرين، كان معمر يتعاهد كُتُبَهُ، وينظر فيها، يعني باليمن، وكان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015