عبد الله (?) المرادي، وصنابح بطن من مراد.

قبض النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو بالجحفة، فقدم المدينة بعد خمس ليال أو نحوها، ثم

نزل الشام.

عن: النبي - صلى الله عليه وسلم - (ق) مرسلًا، وعن أبي بكر (د)، وعمر، وبلال

(خ)، وعبادة بن الصامت (خ م د ت ق)، ومعاذ (د س)، وجماعة (?).

وعنه: سُويد بن غفلة (ت) وابن محيريز (م ت)، وأبو الخير مرثد

اليزني (خ م)، وأبو عبد الرحمن الحُبُلي (بخ د س)، وعطاء بن يسار (د

س ق)، ومكحول، وربيعة بن يزيد (عخ)، ويونس بن ميسرة (ق)،

وطائفة.

وثقه ابن سعد وغيره.

قلت (?): مات في خلافة عبد الملك، وكان جليل القدر (?).

قال ابن معين: كان عبد الملك يجلسه معه على السرير.

وروى رجاء بن حيوة، عن [محمود] (?) بن الربيع قال: كنا عند عبادة

ابن الصامت فأقبل الصنابحي، فقال عبادة: من سَرةُ أن ينظر إلى رجل كأنما رُقِيَ

به فوق سبع سماوات فعمل على ما رأى، فلينظر إلى هذا.

3976 - [د ت]: عبد الرحمن (?) بن عَطاء القرشي مولاهم، أبو محمد بن

إبي لبيبة المدني الذارع، صاحب الشارعة، وهي أرض من نواحي

المدينة.

عن: سعيد بن المسيب، وسليمان بن يسار، وعبد الملك بن جابر بن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015