وقال المناوي -رحمه الله-:
لأنه يحصل به الإعانة على الصوم بالخاصية، أو لأنه يحصل به النشاط ومدافعة سوء الخلق الذي يثيره العطش.
وقال: فإن البركة في الفعل باستعمال السنة لا في نفس الطعام (?).