وبذلك نختم الجزء الرابع من تاريخنا ونسأل الله تعالى أن يسدد أقوالنا وأعمالنا وينصر دينه ويعلي كلمته، والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، وذلك بقلم مؤلفه أثابه الله تعالى.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وسلم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين

تم الجزء الرابع بتوفيق الله ومنته

ويليه الجزء الخامس إن شاء الله تعالى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015