- «إذا لقي أحدكم أخاه في النهار مرارا فليسلم عليه، فإن النعمة ربما حدثت في الساعة» . رواه يحيى

- «إذا لقيت الحاج فسلم عليه وصافحه ومره أن يستغفر لك قبل أن يدخل بيته» . رواه محمد بن عبد

- «إذا مرض العبد ثم برأ من مرضه كان كالبردة البيضاء» . رواه سفيان بن محمد الفزاري، عن ابن وهب،

بِحَدِيثِهِ، وَلَمْ يَذْكُرْهُ ابْنُ عَدِيٍّ.

91 - «إِذَا لَقِيَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فِي النَّهَارِ مِرَارًا فَلْيُسَلِّمْ عَلَيْهِ، فَإِنَّ النِّعْمَةَ رُبَّمَا حَدَّثَتْ فِي السَّاعَةِ» .

رَوَاهُ يَحْيَى بْنُ عُقْبَةَ بْنِ أَبِي الْعَيْزَارِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُوقَةَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، وَلِلْحَدِيثِ قِصَّةٌ.

وَيَحْيَى هَذَا كَانَ مِمَّنْ يَرْوِي الْمَوْضُوعَاتِ عَنِ الثِّقَاتِ، وَيَحْيَى هَذَا لَيْسَ بِشَيْءٍ فِي الْحَدِيثِ.

92 - «إِذَا لَقِيتَ الْحَاجَّ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَصَافِحْهُ وَمُرْهُ أَنْ يَسْتَغْفِرَ لَكَ قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بَيْتَهُ» .

رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْبَيْلَمَانِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ.

وَمُحَمَّدٌ هَذَا لا شَيْءَ فِي الْحَدِيثِ.

93 - «إِذَا مَرِضَ الْعَبْدُ ثُمَّ بَرَأَ مِنْ مَرَضِهِ كَانَ كَالْبُرْدَةِ الْبَيْضَاءِ» .

رَوَاهُ سُفْيَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَزَارِيُّ، عَنِ ابْنِ وَهْبٍ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنَسٍ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015