- «ما زال جبريل يوصيني بالمملوك حتى ظننت أنه يضرب له أجلا» . رواه الحسن بن علي الهاشمي، عن

- "ما من دعاء أحب إلى الله عز وجل من قول العبد: اللهم اغفر لأمة محمد رحمة عامة ". رواه عمرو بن

رَوَاهُ عَامِرُ بْنُ أَبِي عَامِرٍ الْخَرَّازُ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ مُوسَى، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ.

وَعَامِرٌ هَذَا كَذَّابٌ يَضَعُ الْحَدِيثَ، وَقَدْ قِيلَ: إِنَّهُ عَامِرُ بْنُ صَالِحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ.

قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: هَذَا الْحَدِيثُ مَوْضُوعٌ.

قَالَ الْمَقْدِسِيُّ: وَجَدُّهُ عَمْرُو بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ.

702 - «مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْمَمْلُوكِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ يَضْرِبُ لَهُ أَجَلا» .

رَوَاهُ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْهَاشِمِيُّ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.

وَالْحَسَنُ هَذَا مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ، يَرْوِي الْمَنَاكِيرَ عَنِ الْمَشَاهِيرِ.

703 - "مَا مِنْ دُعَاءٍ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ قَوْلِ الْعَبْدِ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لأُمَّةِ مُحَمَّدٍ رَحْمَةً عَامَّةً ".

رَوَاهُ عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ الأَعْسَمُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الأَنْصَارِيِّ، عَنْ أَبِيهِ.

وَعَمْرٌو هَذَا كَذَّابٌ يَضَعُ الْحَدِيثَ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ عَلَى شُهْرَةِ أَبِيهِ لا يُعْرَفُ إِلا فِي هَذَا الْحَدِيثِ

.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015