1 - {السائل} النضر بن الحارث حين قال {فأمطر علينا حجارة} ومن قرأ {سأل} ففيه وجهان أحدهما أنه من السؤال أيضا وإنما لين همزة والثاني سال واد في جهنم بالعذاب
3 - {ذي المعارج} وهي الروح فما كانت الملاذكة تعرج إليه وصف نفسه بذلك
4 - {والروح} جبريل
{في يوم كان مقداره} المعنى بعذاب واقع في يوم القيامة
5 - {فاصبر} منسوخ بآية السيف
6 - {يرونه} يعني العذاب {بعيدا} غير كائن
9 - والعهن الصوف شبهها به لضعفها وليها قال ابن قتيبة هو الصوف المصبوغ