146 - 4 6 {إن كان} والمعنى لا تطعمه لماله وبنيه
16 - و {الخرطوم} الأنف المعنى فيسود وجهه فذكر الأنف لأن بعض الوجه يكفي عن بعض
1718 - 18 {بلوناهم} يعني أهل مكة بالجوع
و {أصحاب الجنة} قوم كان لهم بستان فاحتالوا لمنع حق الفقراء منه بخلا منهم فحلفوا ليقطعنها في أول الصباح {ولا يستثنون} أي لا يقولون إن شاء الله
19 - والطائف نار أحرقهتا
و {كالصريم} الليل
25 - والحرد القدرة يقال حرد وحرد كدرك ودرك
{قادرين} على جنتهم عند أنفسهم
26 - {فلما رأوها} محترقة قالوا قد ضللنا الطريق ليس هذه جنتنا ثم علموا أنها عقوبة
28 - و {أوسطهم} أعملهم {لولا} أي هلا {تسبحون} أي تستثنون وسمي الاستثناء تسبيحا لأنه تنزيه الله تعالى بتسليم القدرة إليه ثم تابوا فبدلوا جنة خيرا منها
39 - {أيمان علينا} أي هل حلفنا لكم علي ما تدعون يبلغ تلك
الأيمان