و {متوفيك} بمعنى رافعك الى السماء وقيل في الايه تقديم وتاخير

{ومطهرك من الذين كفروا} وذلك برفعهمن بين اظهرهم والذين كفروا هم اليهود وعذابهم في الدنيا بالسيف والجزيه

{والذكر الحكيم} القران ومعناه ذو الحكمه في تاليفه وابانة الفوائد منه

{كن فيكون} أي فكان

انفسنا وانفسكم قال ابن قتيبه اراد الاخوان

والابتهال التداعي باللعن

قوله تعالى {إلى كلمة} وهي كلمة لااله الا الله والسواء العدل

قوله تعالى {أربابا من دون الله} أي كما قالت النصارى في المسيح

قوله {لم تحاجون في إبراهيم} وذلك لقول اليهود كان يهوديا وقول النصارى كان نصرانيا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015