وقال عليه الصلاة والسلام: "ما نحل والد ولده أفضل من عمل صالح".
وقال أبو حيان التوحيدي رحمه الله: يجب على الرجل أن يستقبل عمره بولده ليستمتع كل منهما بصاحبه، وأن يمهد له المعيشة، وأن يختار أمه واسمه ويختنه ويؤدبه ولا يستأثر دونه، وأن يختار له زوجة صالحة ومعيشة جميلة كافية، وأن يكفيه العار وسوء الحديث.
وفي الحديث: "من كان له صبي فليستصب له".