(أبيتم قبول السلم منا فكدتم ... لدى الحرب أذن تغنوا السيوف عن السل)
ومن تجرد خبر كرب قوله: (الخفيف).
(كرب القلب من جواه يذوب ... حين قال الوشاة هند غضوب)
ومن اقترانه بها قوله: (الطويل).
(سقاها ذوو الحلام سجلا على الظما ... وقد كربت أعناقها أن تقطعا)
وقوله: (الرجز).
(قد برت أو كربت أن تبورا ... لما رأيت بهنسا مثبورا)
فأما الحديث ففي صحيح البخاري بهذا اللفظ، وفي البخاري أيضا وكاد أمية بن أبي الصلت أن يسلم
وأما قوله:
«قد كاد ... إلى آخره»، فهو لرؤبة يصف ربعا لا طريقا، كما قال المطرز و (البلى) بالكسر والقصر، مصدر بلى الثوب يبلى، إذا خلق،