(سقَتْها رواعدُ مِن صَيِّفٍ ... وإنْ مِنْ خَريفٍ فلَنْ تَعْدما)

(أتاحَ له الدهرُ ذا وَفْضَةِ ... يُقلِّبَ فِي كفِّهِ أسْهُما)

(فأرسلَ سَهْمًا على غِرُّةٍ ... وما كانَ يَرْهَبُ أَنْ يُكْلمَا)

(فأدركهُ ما أتى تُبّعًا ... وأبْرَهَةَ المَلِكَ الأَعْظَما)

(لُقَيْمُ .... البيت)

(لياليَ حُمِّق فاسْتَحْصَنَتْ ... إليه فَغُرَّ بها مُظْلَما)

(فأحْبَلَها رجلٌ نابِهٌ ... فجاءتْ به رجلاً مُحْكما)

وتركت منها أبياتًا.

(تكتم) مثنى التاءين مضموم أولاهما، علم لامرأة، و (الآيات) الآثار والعلامات. ومعنى عجز البيت الرابع: إنه إذا ضيَّع مجده لم يبنه له الناس. و (النجدة) القتال.

ومعنى (لا تتهيبك) لا تتهيبها، فقلب الكلام.

ومثله بيت ابن مقبل: [البسيط].

(ولا تهيّيبْني الْموماةُ أركبُها ... إذا تجاوبتِ الأصداءُ بالسَّحَرِ)

و (قصاراك) غايتك. و (الصَّدَع) /104/ مهمل الحروف مفتوحها، الوعل الذي بين الجسيم والضئيل، وأيضًا الوسط من كل شيء،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015