وامتناعهم مِمَّا أَمَاتَهُ الله تَعَالَى فَسمى الذّبْح باسم الله إِذْ الْعَرَب كَانَت تسمي الذّبْح بَسْمَلَة
وَيدل على ذَلِك سِيَاق الْآيَة وَمَا بعْدهَا
وَقَالَ أَبُو حنيفَة رض لَا يحل إِذا تَركهَا عَامِدًا إتباعا لظَاهِر الْعُمُوم وَإِخْرَاج النَّاسِي مِنْهُ كَانَ لدَلِيل مُخَصص كَمَا فِي سَائِر العمومات