أشراط الساعة، وهو عبارة عن كلّ شيء يدلّ على غيره ويعلم من قبله. ولما كانت العقود يعرف بها ما جرى سمّيت شروطا.
وفي «ديوان الأدب» (1: 116) وزنه فعل بفتح العين.
وقال أبو بكر ابن العربي: (5: 220) وسميت وثائق من الوثيقة وهو ربط الشيء لئلا ينفلت ويذهب، وسميت عقودا لأنها ربطت كتبة كما ربطت قولا.