فعلى البدل للضرورة، وليس على التخفيف. وفي «المشارق (2: 271) :
قوله: فهناني، وجاءني الناس يهنوني، ولتهنك توبة الله: يهمز ويسهل قلت: وعليه جاء: ليهنك العلم، مسهّلا. وقوله: في قصة أم معبد:
ليهن بني كعب مقام فتاتهم (?) مسهّلا ولا ضرورة فيه، كذلك ضبطها أبو علي الغساني بخطه في «الاستيعاب» .