الله في أوله وآخره)) .
- (6/3941) .
- حسن.
- رواه: الترمذي، وأبو داود، وأحمد، والدارمي، والنسائي في ((عمل اليوم والليلة)) .
ورواه بنحوه: الطبراني في ((الدعاء)) ، وابن السني في
((عمل اليوم والليلة)) ؛ من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.
انظر: ((جامع الأصول)) (7/384) ، ((صحيح سنن أبي داود))
(2/718) ، ((عمل اليوم والليلة)) للنسائي (ص261 و262) ،
و ((عمل اليوم والليلة)) لابن السني (ص218) , ((الدعاء)) للطبراني
(2/1213) ، ((الإرواء)) (7/22-26) ، ((السلسلة الصحيحة))
(1/335/رقم198) .
993 - حديث سبب نزول أواخر سورة العلق، ومحاولة أبي جهل إيذاء النبي صلى الله عليه وسلم، وأنه مرَّ برسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي عند المقام، فقال: يا محمد! ألم أنهك عن هذا؟ وتوعده. فأغلظ له رسول الله صلى الله عليه وسلم، وانتهره. ونزول قوله تعالى: {فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ} ؛ لما أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بخناقه، وقال له: ((أولى لك ثم أولى)) . فقال: يا محمد! بأي شيء تهددني؟ أما والله؛ إني لأكثر هذا الوادي نادياً.
- (6/3943) .
- صحيح.
- رواه: مسلم، والترمذي، وأحمد، والنسائي في ((التفسير)) ، وابن جرير، والبيهقي في ((الدلائل)) ؛ من حديث أبي هريرة وابن عباس رضي الله عنهم على اختلاف يسير بينهم.
انظر: ((جامع الأصول)) (2/431، 11/377) ، ((صحيح سنن الترمذي)) ،