- رواه: الترمذي، وابن ماجه، وأحمد، وإسماعيل بن إسحاق القاضي في ((فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم)) ، والطبراني في ((الكبير)) و ((الدعاء)) ، والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) ؛ كلهم من طريق فاطمة بنت الحسين عن جدتها فاطمة الكبرى.
وهذا إسناد منقطع.
لكن يشهد لهذا الحديث أحاديث أخرى عن أبي هريرة وأنس وحديث أبي أسيد المتقدم برقم (896) .
انظر: ((جامع الأصول)) (4/317) ، ((صحيح سنن ابن ماجه))
(1/128) ، ((الدعاء)) للطبراني (2/991 و992) ، ((الدعوات الكبير)) للبيهقي (1/48ـ بدر) .
982 - حديث: ((كان يقول إذا أصبح: اللهم! بك أصبحنا، وبك أمسينا، وبك نحيا، وبك نموت، وإليك النشور)) .
- (6/3941) .
- صحيح.
- رواه: البخاري في ((الأدب المفرد)) بهذه الصيغة: ((كان إذا أصبح؛ قال ... )) .
ورواه: الترمذي، وأبو داود، وابن ماجه، وابن السني؛ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه بصيغة الأمر: ((إذا أصبحتم؛ فقولوا ... )) ، أو: ((إذا أصبح أحدكم؛ فليقل ... )) .
انظر: ((الأدب المفرد)) (2/609ـ فضل الله الصمد) ، ((جامع الأصول)) (4/240) ، ((صحيح سنن ابن ماجه)) (2/332) ،
((عمل اليوم والليلة)) لابن السني (ص20/رقم35) ،
((السلسلة الصحيحة)) (1/468-470) .
983 - حديث: ((أصبحنا وأصبح الملك لله، والحمد لله، ولا إله إلا الله وحده، لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء