ثم رجع إلى منزله، فمكث شهراً يعوده الناس لا يدرون ما مرضه.
- (6/3394) .
- ضعيف.
- رواه ابن أبي الدنيا (نقلاً عن ابن كثير) ، وابن قدامة في
((الرقة والبكاء)) ؛ من طريق صالح المري عن جعفر بن زيد العبدي؛ قال: خرج عمر ...
وصالح المري؛ قال عنه الحافظ: ((ضعيف)) .
وجعفر بن زيد؛ ذكره ابن حبان من أتباع التابعين، وله ترجمة في ((التاريخ الكبير)) و ((الجرح والتعديل)) . وهذه علة أخرى، وهي الانقطاع بين جعفر بن زيد وعمر بن الخطاب رضي الله عنه.
وروى نحوه أبو عبيد في ((فضائل القرآن)) بسنده إلى الحسن البصري عن عمر، والحسن لم يسمع من عمر.
وعزاه السيوطي في ((الدر المنثور)) لأحمد في ((الزهد)) عن مالك بن مِغول عن عمر رضي الله عنه، ومالك ثقة ثبت من أتباع التابعين.
انظر: ((تفسير ابن كثير)) (7/406) ، ((فضائل القرآن)) (ص64) ، ((الدر المنثور)) (7/631) ، ((الرقة والبكاء)) لابن قدامة (ص118) .