وابن أبي حاتم، ولم يذكرا فيه جرحاً ولا تعديلاً، وذكره ابن حبان في ((الثقات)) .
ولهذا الأثر طرق أخرى عند ابن جرير.
انظر: ((تفسير عبد الرزاق)) (2/2/241) ، ((تفسير ابن جرير))
(26/186و187) .
وعن إسناد ابن جرير المذكور انظر: ((تفسير الطبري))
(3/71ـ شاكر)) .
791 - قوله: ((وجاء صبيغ بن عسل التميمي إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فسأله عنها (يعني: أوائل سورة الذاريات) ، فأجابه بمثل ما روي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وقد أحس عمر رضي الله عنه أنه يسأل عنها تعنُّتاً وعناداً، فعاقبه، ومنعه من مجالسة الناس، حتى تاب وحلف بالأيمان المغلظة: ما يجد في نفسه مما كان يجد شيئاً.
- (6/3374) .
- صحيح.
- روى القصة بإسناد صحيح: ابن بطة في ((الإبانة الكبرى)) ، واللالكائي في ((شرح الاعتقاد)) ، وابن الأنباري (كما في ((الإصابة)) ) من رواية السايب بن يزيد رضي الله عنه.
ورواها ابن عبد الحكم بإسناده إلى نافع مولى ابن عمر.
ورواها البزار بإسناد ضعيف جدَّاً أو موضوع عن سعيد بن المسيب.
كما أورد القصة: الدارمي، والخطيب، وابن عساكر، والدارقطني في ((الأفراد والغرائب)) .
انظر: ((الإبانة الكبرى)) (1/414) ، ((شرح الاعتقاد)) (4/634) ، ((فتوح مصر وأخبارها)) لابن عبد الحكم (ص115) ، ((البحر الزخار))
(1/423ـ مسند البزار) ، ((الإصابة)) (2/198) ، ((مختصر تاريخ دمشق))
(11/45) ، ((سنن الدارمي)) (1/67/رقم148 باب من هاب الفتيا) ، ((أطراف الغرائب والأفراد))