- وهو جزء من حديث المسور ومروان السابق.

وبعضه عند البخاري ومسلم من حديث أبي وائل عن سهل بن حنيف.

انظر: ((جامع الأصول)) (8/329) ، ((مرويات غزوة الحديبية))

(ص170-178) .

755 - خبر المكاتبة التي جرت بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وسهيل بن عمرو، وخبر مجيء أبي جندل بن سهيل..

- (6/3311) .

- صحيح.

- وهو تمام الحديث السابق عند البخاري وأبي داود من حديث المسور ومروان.

انظر: ((جامع الأصول)) (8/290) .

756 - حديث: ((قوموا فانحروا ثم احلقوا)) . قال: فوالله؛ ما قام منهم رجل، حتى قال صلى الله عليه وسلم ذلك ثلاث مرات، فلما لم يقم منهم أحد؛ دخل صلى الله عليه وآله وسلم على أم سلمة رضي الله عنها، فذكر لها ما لقي من الناس. قالت أم سلمة رضي الله عنها: يا نبي الله! أتحب ذلك؟ اخرج، ثم لا تكلم أحداً منهم كلمة، حتى تنحر بُدْنك، وتدعو حالقك، فيحلقك. فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلم يكلم أحداً منهم، حتى فعل ذلك، نحر بيده، ودعا حالقه، فحلقه، فلما رأوا ذلك؛ قاموا، فنحروا، وجعل بعضهم يحلق بعضاً، حتى كاد بعضهم يقتل بعضاً غمَّاً.

- (6/3311 و3312) .

- صحيح.

- وهو جزء من حديث المسور ومروان عند البخاري وأبي داود وأحمد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015